الحب والزواج

افضل طرق جماع الفتاة البكر في ليلة الدخلة

ان الجماع هو العملية الجنسية التي تقوم أساساً على إدخال القضيب منتصباً إلى داخل المهبل بهدف الحصول على المتعة الجنسية أو للتكاثر أو كليهما. كما تُعرف هذه العملية باسم الجماع المهبلي أو الجنس المهبلي. توجد الغريزة الجنسية عند البشر والغرض منها هو التكاثر وحفظ النوع،وقد تكون العملية الجنسية لاول مرة بالنسبة للفتاة امر مربك لها ولتحسين هذا الارباك يجب اتباع بعض هذه المفاهيم بخصوص عملية الجماع للفتاة ومن بين تلك المفاهيم هي:

الاثارة الجنسية : ان الاثارة الجنسية هي في الأغلب استثارة الرغبة الجنسية أثناء ممارسة النشاط الجنسي أو تمهيدًا له. يحدث عدد من الاستجابات الفسيولوجية في الجسم والدماغ تمهيدًا للإيلاج الجنسي وتستمر أثناءه. تؤدي إثارة الذكر إلى انتصاب العضو الذكري، وتتسبب إثارة الأنثى في زيادة تدفق الدم في الأنسجة الجنسية، مثل: الحلمتين، والمهبل، والبظر، والجدران المهبلية وترطيب المهبل. يمكن أن تؤثر المنبهات العقلية والجسدية مثل: التلامسات، والتقلبات الداخلية للهرمونات في الإثارة الجنسية.

تتكون الإثارة الجنسية من عدة مراحل قد لا تؤدي في نهايتها إلى حدوث نشاط جنسي فعلي يتجاوز الإثارة الذهنية والتغيرات الفسيولوجية المصاحبة لها. تبلغ الإثارة الجنسية ذروتها لدى البشر أثناء هزة الجماع الجنسية بعد القيام بالتحفيز الجنسي الكافي. ربما تكون الإثارة الجنسية هدفًا في حد ذاتها دون الرغبة في الوصول لهزة الجماع.

ايضا باختصار ان الاثارة الجنسية هي عبارة عن مداعبات وملاطفات بسيطة تحدث قبل الجماع، والتي تحتاجها المرأة بشكلٍ عام، والبِكر بشكلٍ خاص لتشعر بالراحة مع الشريك، وإفراز بعض المواد في جسدها تحضيرًا للمرحلة الثانية، وهي الجماع,
وان عملة الجماع هي عملية الاتصال الجنسي والإيلاج، بعدها تأتي مرحلة الاسترخاء، والتي تحدث بعد وصول الطرفين إلى النشوة.

الاسترخاء، والتي تحدث بعد وصول الطرفين إلى النشوة. وجماع البِكر قد يتسبب بآلام بسيطة، نتيجة فض غشاء البكارة ودخول القضيب في المهبل، إلا أن المرور بمراحل العلاقة الحميمة له دورٌ كبير في التخفيف من حدته، وحصول الأنثى على متعة الجماع التي تساعد كثيرًا في تقوية العلاقة بين الطرفين.

وايضا ان الاسترخاء بشكل عام هو التوقف الكامل لكل الانقباضات والتقلصات العضلية المصاحبة للتوتر والاسترخاء يختلف عن الهدوء الظاهري أو حتى النوم، فكثيراً ما نجد شخصًا ما يرقد على سريره لساعات طويلة لكنه لا يكف عن إبداء عدم الاستقرار الحركي، والتقلب المستمر، والأفكار والصراعات النفسية.

ويعرف الاسترخاء بأنه ارتخاء العضلات وذلك يعني التوقف التام لكافة تلك الانقباضات العضلية فلا يكون للعضلة أي مقاومة للشد وتصبح ساكنة مسترخية.

أمور يجب تتبعها و مراعاتها قبل جماع الفتاة البِكر,

مناقشة العلاقة الحميمة مع الشريك لأكثر من مرة، وقبل عملية الاتصال الجنسي بفترة، مما يساعد في إزالة حاجز الخجل بينهما، ويعزز الأُلفة. أخذ حمام دافئ قبل البدء بالعلاقة الحميمة، وذلك من أجل النظافة واسترخاء العضلات.

  • تحضير الفتاة البكر نفسيًا للجماع وشرح عملية الاتصال الجنسي كاملة من قِبل أحد أقربائها، ويُفضل أن تكون والدتها، لأن هذا من شأنه إزالة الرهبة والخوف من الجماع واسترخاء عضلات المهبل والحوض وعدم تضيُّقها أثناءه وحدوث الألم، أو النزيف عند بعض الفتيات.
  • استخدام الوضعية التقليدية أثناء الجماع لأول مرة، وهي باستلقاء البِكر على ظهرها ورفع الركبتين، لأن هذه الوضعية تساعد في استرخاء عضلات الجهاز التناسلي لديها، مما يساعد في التخفيف من الألم.
  • يُفضل زيادة المداعبات قبل الجماع لمساعدة جسد البِكر على إفراز مواد تعمل على ترطيب وتلطيف المهبل. يُمكن استخدام بعض أنواع الدهون الجنسية التي تتوفر في الصيدليات، وذلك بوضعها على قضيب الرجل لتسهيل عملية الدخول.
  • يجب مزامنة الجماع مع المداعبة في البداية، لأن هذا من شأنه زيادة ثقة البِكر بشريكها، وزيادة نسبة القبول والمحافظة على استرخاء العضلات.
  • التأكد من انتصاب قضيب الرجل تمامًا قبل البدء بالجماع.
  • مراعاة الإيلاج ببطء في البداية لفض البكارة، والبكارة هي عبارة عن غشاء يبعد مسافة سنتميترين اثنين عن فتحة المهبل، وهو بأشكال عديدة منها الشبكي والحلقي والمطاطي، وتجدر الإشارة إلى أن فض غشاء البكارة قد يصاحبه نزول بضع قطرات من الدم، والتي تتوقف بعد دقائق معدودة.
  • أثناء الجماع يدخل الرجل قضيبه تدريجيًا في مهبل الأنثى وببطء، ثم يبدأ بإخراجه مرارًا وتكرارًا مع زيادة السرعة تدريجيًا حتى يحدث القذف، ويجب الإشارة إلى أنه في حال شعرت الأنثى بالألم، يجب التخفيف من سرعة الحركة حتى لا يحدث انقباض في عضلات المهبل.
  • يُفضل بعد القذف الاسترخاء قليلًا، ثم عمل حمام دافئ للطرفين، لأن ذلك من شأنه تقليل نسبة حدوث الالتهابات في المنطقة التناسلية والجهاز البولي، والتبول إن أمكن لطرد أي بكتيريا أو جراثيم من مثانة الطرفين.

Views: 78

شاركنا رأيك بما رأيت