الاعمال المسرحية لمحمد الماغوط
- ضيعة تشرين – مسرحية (لم تطبع – مُثلت على المسرح 1973-1974)
- شقائق النعمان – مسرحية
غربة – مسرحية (لم تُطبع – مُثلت على المسرح 1976) - كاسك يا وطن – مسرحية (لم تطبع – مُثلت على المسرح 1979)
- خارج السرب – مسرحية (دار المدى للنشر والتوزيع – دمشق 1999، مُثلت على المسرح بإخراج الفنان جهاد سعد- ومثلتها فرقة كور الزهور في سلمية مسقط رأس الماغوط ومن إخراج الفنان صدر الدين ديب)
- العصفور الأحدب – مسرحية 1960 (لم تمثل على المسرح)
المهرج – مسرحية (مُثلت على المسرح 1960، طُبعت عام 1998 من قبل دار المدى للنشر والتوزيع – دمشق)
السينما في حياة محمد الماغوط
- الحدود – فيلم سينمائي (1984 إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بطولة الفنان دريد لحام)
- التقرير – فيلم سينمائي (1987 إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بطولة الفنان دريد لحام)
- أعمال أخرى
الأرجوحة – رواية 1974 (نشرت عام 1974 – 1991 عن دار رياض الريس للنشر وأعادت دار المدى للنشر والتوزيع طباعتها عام 2007) - سأخون وطني – مجموعة مقالات (1987- أعادت طباعتها دار المدى للنشر والتوزيع بدمشق 2001)
- سياف الزهور – نصوص (دار المدى للنشر والتوزيع بدمشق 2001)….
- شرق عدن غرب الله (دار المدى للنشر والتوزيع بدمشق 2005)
البدوي الأحمر (دار المدى للنشر والتوزيع بدمشق 2006) - اغتصاب كان وأخواتها
- كتب عنه شقيقه «عيسى الماغوط» كتاب بعنوان «محمد الماغوط رسائل الجوع والخوف»، يروي فيه حكايات كثيرة عن شقيقه تؤكد الصورة الشائعة عنه، أن يكون منحازًا على الدوام إلى صفوف الحرية والأحرار. يرفق الكتاب بصور فوتوغرافية للماغوط وأفراد أسرته. الكتاب بوجه عام عبارة عن مستند بالغ الفائدة لكاتب مسرحي وشاعر يعتبره الكثيرون من أبرز شعراء وأدباء سوريا في النصف الثاني من القرن العشرين.
من أقوال الماغوط
- «لو كانت الحرية ثـلجاً لنمت في العراء»
«عمرها ما كانت مشكلتنا مع الله، مشكلتنا مع اللي يعتبرون نفسهم بعد الله» من مسرحية شقائق النعمان - «بدأت وحيداً، وانتهيت وحيداً كتبت كإنسان جريح وليس كصاحب تيار أو مدرسة»
- «لماذا خلقني؟ وهل كنت أوقظه بسبابتي كي يخلقني؟»
- «إنني أعد ملفا ضخما عن العذاب البشري لأرفعه إلى الله فور توقيعه بشفاه الجياع وأهداب المنتظرين، ولكن يا أيها التعساء في كل مكان جُلَّ ما أخشاه أن يكون الله أميّا»
- «أنا نبي لا ينقصني إلاّ اللحية والعكاز والصحراء»
- «حبك كالإهانة لا ينسى»
- «لم أستطع تدريب إنسان عربي واحد على صعود الباص من الخلف والنزول من الأمام فكيف بتدريبه على الثورة»
وفاة الماغوط.
في ظهيرة يوم الاثنين 3 نيسان 2006 رحل محمد الماغوط عن عمر يناهز 73 عاماً بعد تعرضه لجلطة دماغية في منزله بمدينة دمشق. سبق ذلك صراع طويل مع المرض.
Views: 4