في هذا المقال نصائح للحياة بشكل أفضل، وهذه النصائح الحياتية لن يخبرك بها أحد، هذه النصائح موجهة لجميع الفئات العمرية.
لذلك مهما كان سنك فأنت ستستفيد من هذه النصائح الحياتية.
• نصائح للحياة.
– إذا فتح الله لك باب من أبواب الخير، فإياك أن تتردد في دخوله، وإن كان بك نقص في الأدوات أو في الإمكانيات.
– الحق والخير لا يكتملان إلا بالصبر.
– أعظم جريمة في حق المعرفة أن تكون مرادة لذاتها، فالمعرفة والعلم وسيلة، سواء للنجاح أو رضاء الله تبارك وتعالى.
– الاستعانة بالله تبارك وتعالى، لتحقيق هدفك، فهذا ينفع المؤمن في كل أمره، سواء حقق هدفه أو لم يحققه، فإن أصابه خير شكر، وإن أصابه شر صبر.
– ليس هنالك شخصًا أحسن عملًا ممن وُجه لما خلق له، وأيضًا الفقه في الدين ليُحسن أن يكون عبدًا لله، أنت من الله وإليه راجع.
– العلم من جملة ما يُبتلى به الإنسان، فإذا عمل بما تعلم كان علمًا نافعًا، وإذا لم يعمل به كان حجة عليه أمام الله تبارك وتعالى.
– كن مراقب نفسك، مشجع نفسك، مُلزم نفسك، مكافئ نفسك، مقيم نفسك، لا تنتظر شئ من أحد.
– النجاح هو المواظبة ولو بالقليل، فالقليل دائم خير من كثير منقطع.
– إذا تعودت نفسك على الانتقال بين الدورات التدريبية والكتب والبرامج العلمية دون الإتمام، فستفقد الثقة.
– عود نفسك إذا عرفت فأعمل وإذا بدأت فأكمل، وإذا اكملت فأطلب الأعلى.
نصائح حياتية.
– ما يُبذل في الإعداد يُختصر في الأداء، فكلما كان الإنسان أداؤه قويًا راسخًا، كلما كان عطاؤه أكثر وأقوى وأعمق.
– انتفع من كل شخص بما تحتاجه وما يناسبك، دون تقليد أعمى.
– من أكبر آفات هذا العصر الانبهار، والغلو والمبالغة.
– أهتم بجودة ما تعمل.
– الإنجاز هو الإتقان والجودة وليس الانتهاء.
– خذ نفسك على ما تطلب.
– الأهداف لا تنال بالأماني.
– التعب في نيل الشئ جزء من متعى هذا الشئ.
– من بطأ به عمله، لم يسرع به نسبه.
– “إن حظك من العلم ليس هو بقدر ما قرأت من الكتب، ولا بقدر ما استمعت إليه من الدروس، ولا بقدر ما كتبت من المنشورات، ولا بقدر من يتابعك، ولا من يستمع إليك، ولا بقدر حتى ما صنفت من الكتب؛ حظك من العلم ما حرّكك إلى العمل الصالح، هذا هو العلم النافع .. أن ترى أثر العلم في نفسك، في قلبك، في خلقك، في دينك، في أهلك، في سلوكك”.
– ليس هناك حاجز بينك وبين النجاح سوى نفسك… فإن استطعت أن تتغلب عليها فقد استطعت أن تتغلب على أي شيء بإذن الله.
– العلم النافع هو ما يُترجم لترك سيئات أو فعل خيرات.
– أنت تعمل بالبركة وليس بالقدر.
– ما دمت في طريق الخير مستمرًا فأنت على خير، إن الفلاح هو أن تبقى على أي عمل هو خير، فلا تربط استمرارك برؤية النتائج.
– إياك أن تربط استمرارك على أى عمل بأن تكون قصة مشهورة.
– أبداء بالمتاح ولا تنتظر اكتمال الأدوات.
Views: 32
شاهد ايضا المزيد في المقالات التالية