قصة المثل القائل
توضيح معنى المثل القائل أن “هون حفرنا ما طمرنا” هو عبارة عن تبديل وتحريف للمثل الأصلي “هون حفرنا وهون طمرنا”، “فنحن لا نريد أن نطمر، بل نريد ان نعلم سر هذا المثل الشعبي
قصته ان هناك ثلاث نسوة هن ام خالد ام درويش ام علي قررن صنع دمى وتحريك الدمى وبالتعبير يلي يرونها مناسبة بمافي داخلهم وتسليط الضوء على قضايا تخص المراة
فقامو وصنعن دمى من الصلصال والقماش بملامح عجائز . يتم تحريكها باليد وتم صناعة منها فيلم وقصة، وتجميعها في بيت المختارة أم خالد، يتم فيه كل الأحداث والحكايا .
غلب عليه طابع التراث الفلسطيني، “بيت مريح ودافئ، ويستقبل كل المواضيع، فكانت جدرانه وبابه وشبابيكه، وأثاثه والتلفاز والراديو حتى فناجين القهوة تراثية”. أسلوب فني ولفتت إلى أن “هون حفرنا ما طمرنا”
هو عبارة عن تبديل وتحريف للمثل الأصلي “هون حفرنا وهون طمرنا”، “فنحن لا نريد أن نطمر، بل نطرح المواضيع بكل جرأة ونناقشها حتى تفوح ريحتها ونعبر عنها بطريقتنا
بعيدًا عن الخوف والقلق، وتم ذلك بأسلوب فني جديد بتحريك دمى الصلصال”.
وهذه هي قصة المثل الشعبي
هون حفرنا وهون طمرنا
Views: 98