صور تهاني العيد

يوم النفر الأول

‏يوم النفر الأول _ سبب تسميته _ معنى النفر الأول _ أعمال النفر الاول _

 

أيام التشريق هي:
يوم ١١: ويسمى يوم القر
يوم١٢ : ويسمى يوم النفر الأول.
يوم١٣: ويسمى يوم النفر الثاني
•هي أيام أكل وشرب وإظهار للفرح والسرور.
•لا يجوز صيامها، حتى لو وافقت أيام البيض أو اثنين وخميس.
•هي الأيام المعدودات المذكورة في قول الله:”واذكروا الله في أيام معدودات”.

ما هو يوم النفر الأول ؟

يوم النفر الأول : هو من أيام مناسك الحج ، و هو اليوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة ، و هو اليوم الثاني من أيام التشريق 1 .
و من مناسك الحج في هذا اليوم رمي الجمار الثلاثة 2 ، و هي الجمرة الأولى ثم الجمرة الوسطى ثم جمرة العقبة

سر التسمية

يسمى ثاني أيام التشريق، وهو ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، بيوم النفر الأول، أو يوم النفير الأول، وقد أطلق عليه هذه التسمية؛ لأنه يجوز للحاج أن يتعجل -إذا أراد- وينفر من منى خلال هذا اليوم.

ويشترط لمن أراد التعجل الخروجُ من منى قبل غروب شمس ثاني أيام التشريق (يوم النفر الأول)؛ فإذا غربت الشمس وهو لا يزال في منى، فلا يمكنه أن ينفر منها، ووجب عليه الانتظار لرمي الجمرات الثلاثة في ثالث أيام التشريق. يقول الله تعالى: {واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون} (سورة البقرة: 203).

ويختتم الحاج مناسكه سواء كان متعجلًا في يومين، أو مؤخرًا لثالث أيام التشريق بالتوجه إلى الحرم المكي؛ لأداء طواف الوداع، وهو آخر مناسك الحج.

النَّفْرُ الأَوَّلُ

خروج الحاج من منى إلى مكة في الْيَوْم الثَّانِي من أَيَّام التَّشْرِيق، بعد رمي الجمرات، وقبل غروب الشمس . ومن شواهده قولهم : “وَمَنْ غَابَتْ عنه الشَّمْسُ يَوْمَ النَّفْرِ الْأَوَّلِ بِمِنًى، وَلَمْ يَخْرُجْ مِنْهَا نَافِرًا، فَعَلَيْهِ أَنْ يَبِيتَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ

 

فما هو يوم النفر الأول؟

يوم النفر الأول أو يوم النفير الأول هو ثاني أيام التشريق الموافق اليوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة والذي يأتي في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، حيث يجوز للحاج النّفير فيه لأداء طواف الوداع لمن تعجّل بعد رمي جمرات العقبة الثلاث في اليوم الأول والثاني من أيام التشريق.

ويُسمّى اليوم الثاني من أيام التشريق بيوم النفر الأول، وذلك لأنه يجوز فيه للحاج الذي أنهى رَمْي الجمرات، وأحبّ تعجيل الانصراف من مِنى أن ينفر؛ أي يرحل إلى مكّة وذلك باتِّفاق العلماء؛ إذ إنّ رَمْي اليوم الثالث من أيّام التشريق يسقط بالنَّفر الأوّل، لقوله تعالى: (فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتقى).

وقد ذهب جمهور أهل العلم من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أنّ النفر يجب أن يكون قبل غروب الشمس، وذهب الحنفية باستمرار النفر ما لم يطلع فجر اليوم الثالث من أيّام التشريق.

ويستوجب يوم النفر الأول خروج الحاج من منى إلى مكة بعد رمي الجمرات وقبل غروب الشمس.

ومن شواهده قوله تعالى: “وَمَنْ غَابَتْ عنه الشَّمْسُ يَوْمَ النَّفْرِ الْأَوَّلِ بِمِنًى، وَلَمْ يَخْرُجْ مِنْهَا نَافِرًا، فَعَلَيْهِ أَنْ يَبِيتَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ”.

 

 

Views: 3

شاركنا رأيك بما رأيت